لهذا الكتاب قصة طريفة، فقد كتب المؤلف مسودته الأولى في عام ١٩٩٩ كرسالة ليقرأها طلابه في مركز الحي، ثم أعاد كتابته في عام ٢٠٠٢ ليكون دليلا تعريفيا أثناء تقديمه في دوراته التدريبية، وبعد ذلك كتب للمرة الثالثة عام ٢٠٠٤ ليتم طباعته ونشره على مستوى العالم العربي.
واليوم بعد عشرين عام من كتابة مسودته الأولى يطبع من جديد ليكون دليلا للمفاهيم التي يطرحها، يعرف يها بعمق واختصار، ويصلح ما أفسده الدهر في هذه المفاهيم فينقيها لتعود سليمةً متألقة تساعد قارئها على التألق دوما
Comments